أكتب أشعار مراهق... لأنّ هذا الراشد أحياناً تخونه القوافي
أقف اليوم أمام الضريح
أحمل فييَّ ذكرى جميلة
أضخُّ دمي بقلب جريح:
هنا سقط الحبُّ قتيلا!
هنا قتلناه بين الصخور
واليوم في ساحة الجريمة
أكتب تاركاً بين السطور
ذكريات الفراق الأليمة:
هنا كانت أوّل القبلات
وهناك القبلة الأخيرة
هنا قلنا آخر الكلمات
وهناك.. الدموع المريرة!
صخرتنا سكنها الحنين
والشوق في الشجرة العتيقة
أقف اليوم مكسوراً حزين،
في المكان غصّةٌ عميقة..
OMG ....
ReplyDelete