يا جليس اريكتي كم هويت التكلّمَ
معك... وانت ترتشف نظراتي
وتحتسي الشايَ،
احببتك... وكم ترجّيت من عيوني التكتّمَ،
وهي تتقن فنّ الوشاية،
حدّثني...
فقلبي ينبض على لحن الحديثِ،
اخبرني ما عندك من حَكايا
اعرض بطولات تاريخك الحديثِ،
وقصّص الماضي
وألف رواية ورواية
حدّثني...
فليلنا في بدايته ،
واجمل ما في قصص الحبّ البداية
حدّثني...
فغدا يصحو اله الحب من سكرته،
ويخبرنا... ان اصاب الهدف في إصابتنا
ام كنّا
مجرّد خطأٍ في الرماية...